لم يكن حادث السير الذي أفقدها والدها آخر مآسيها في ٢٠٠٧بل عجز في القدم اليمنى ايه طفله عمرها ١٢ سنه أحلامها ليست اوهاما ولا تخيلاتها تصورات هي من صميم الواقع من صميم المعاناة تتراى لها الحقيقة مغلفة غامضة لن يمنعها عجزها عن مواصلة حلمها لتصبح طبيبة أطفال