22 سبتمبر 2018أيتام صفا حمزة اليوسف يوما ما ستنتهي هذه الحرب ولكن من سيخبر هذه الطفلة البريئة بأن والدها لن يعود ابدا فقد فتكت به إحدى الطائرات الحاقدة وهاهي صفا ابنة العامين تقف بملامحها البريئة تنتظر حضنا دافئا عله يعوضها عن حنان لا يعوض ابدا